يتركز عمل هيئة البيئة في مقاطعة الرقة على التقلبات البيئية على جميع الأصعدة، من (هواء وتربة ومياه).
لوحظ في الفترة الأخيرة تدهور البيئة في مدينة الرقة، على إثر ذلك تسعى الهيئة بشتى الوسائل لتخفيف هذه الأضرار، من خلال زراعة الأشجار ومراقبة المعامل الصناعية والمنشآت الحرفية، وإلزامهم بالشروط البيئية والحد من هذا التدهور.
إضافةً للعمل على مراقبة مياه الشرب على سرير نهر الفرات، وأخذ عينات دقيقة ليتم تحليلها في المخابر التابعة للهيئة.
ومن جانب أخر تعمل دائرة التوعية والتثقيف على استهداف كافة فئات المجتمع ونشر التوعية البيئية، وزيادة عدد الأشجار في المدينة، وخصوصاً ما بين الجسرين، وعلى أرصفة الطرق الرئيسية والفرعية في المدينة.