الباحث الاستاذ علي السويحة في ذمة الله
خالص العزاء لأهل الرقة عامة ولأهله وذويه خاصة، .
#علي_السويحة
من مواليد الرقة عام 1944م.ودرس فيها.
عضو مؤسس في جمعية عاديات الرقة.
باحث ومحاضر في التراث الشعبي الشفوي والمادي وتاريخ الرقة مابعد عام 1860م.
كتب أكثر من خمسين مخطوطا منها:
مخطوط موسوعة الرقة ثلاثين جزء ضمنها كل مايتعلق بالرقة : أعلامها- لهجتها – أغانيها-
مدنها – قراها إلخ.
مخطوط قلعة الرحبة وتراجم أعلامها _ نال عليه الدرجة الأولى بمسابقة عبد القادر العياش عام 2007م.
مخطوط قلعة جعبر وتراجم أعلامها,
مخطوط أمثال أهل الرقة المقارنة
مخطوط أغاني العمل في الرقة.
مخطوط معتقدات نساء الرقة
مخطوط داوود بن كثير الرقي.- ترجمته.
مخطوط محدثي الرقة وديار مضر . أربع مجلدات.
مخطوطات أخرى تبحث بعلاقة اللهجة الرقية بالساميات العربية .
لم يطبع ماكتب ليعيد تنقيح بعض مخطوطاته.
له محاضرات ومقابلات تلفزيزنية وصحفية – ومقالات بالصحف السورية.: الفرات – الوحدوي – النور – الثورة – تشرين – مجلة الرافقة.
كتب الشعر الشعبي والحديث.
نشرفي موقعه الشخصي الإلكتروني بإسمه دراسات ومقالات أدبية وتراجم لشخصيات رقية،مؤثرة.
ويرى أن ترجمة الأعلام من الثقافات التي أنتجها التاريخ ، ومن الضرورة التعريف بهم – فيما لوكانوا ذوي تأثير إجتماعي بإعتبارهم جزء من تاريخ المكان، ويجب تصحيح بعض الصور بإعادتها إلى حقيقتها.وحين يرحم الله صقع يقيض له من يدقق بالتراجم والمصادر – لتكون محطة يقف عندها الباحث أو الدارس ليغني ماكتب.يعد حاليا كتاب .[المحراث بين النار والتراث] عن التراث الشعبي ويضم أكثر من مائة مقالة في التراث الشعبي الرقي.
وكانت مكتبته الوحيدة من مكتبات الرقة التي نجت من ويلات الحرب الأهلية بسورية وأصبحت المكتبة مثارإهتمام محطات التلفزيون العالمية والعربية ،وقد صورت له محطة { الأرض المحايدة الفرنسية } فيلما توثيقيا عن مكتبته وأعماله الأدبية وقد كان لمكتبته دور فعال بما أنجز.
رغم بلوغه السبعين – لازال يكتب ، ويقول : لن أتوقف عن الكتابة والتوثيق لأن كل ماكتب قبل خراب الرقة إنطوى أوإحترق ، ومن حق أحفادنا أن يعرفوا تاريخ مدينتهم ،التي سيعاد بناءها وكتابة تاريخها من جديد. .
المصادر:
*******:
الحركة الثقافية في محافظة الرقة ص 441- تأليف صبحي دسوقي – ط دار كيوان – 2009م
تشرين عدد رقم 11269 تاريخ 12/12/2011م.
الوحدوي عدد رقم 300 تاريخ 19/6/2009م.
الفرات عدد رقم 1639 تاريخ / 1 9 2010م.
مجلة الرافقة . وصحف ودوريات أخرى.